والله إنني من أقبح ما شاهدت هي مشاهدتي لتصوير هؤلاء الخونه لتصوير ضحايا الحوادث سواءً المصابين أو المتوفين!!!
فخاين التصوير هذا لم يراعي إعاقة المصاب وعجزه عن ردعه عن تصويره!! فوالله أنها من أكبر جرائم التشهير في نظري!!!
وأنه أيضاً لم يراعي مشاعر الذي سيشاهدونه لاحقاً من عائلته كالأولاد والزوجين والأب والأم والأخوان والغالي و و و و و و و ........................!!
حسبي الله على أشكالهم من متطفلين خونه للضمير!!!