لايجـرحـك تـاريـخ مــر بحيـاتـك
شايل معه مليـون ذكـرى قديمـه
يـوم الدمـوع ونظـرتـك والتفـاتـك
كـانـت ولا زالــت بقلـبـي ألـيـمـه
البـارحـه هـبــت عـلــي ذكـريـاتـك
لين استقرت داخل العيـن ديمـه
ماتشبه دموعي بلحظه سكاتك
الا الـدمـوع الـلـي بعـيـن اليتـيـمـه