كُنْت أَضُنْهَا سَتَكُوْن وِسَادَتِي الَّتِى أَتَوَسَّد عَلَيْهَا
أِشّكُي لَهَا وَضَنَنْت أَنَّهَا سَتَكُوْن الْنِّصْف الْآَخَر الَّذِي يُكَمِّلُنِي
لَم يَخْطُر بِبَالِي أَنَّهَا سَتَكُوْن مُجَرَّد حُلُم لَا أَكْثَر فَقَد إِخْتَفَت فَجْأَة مِثْل الْسَّرَاب
عِنْدَهَا فَقَط عَرَفْت أَنَّهـ لَيْس كُل حِلْم يُمْكِن أَن يَتَحَقَّق فَالَأَحْلَام تَظَل أَحْلَامَ