مَسَائِيْ
يَهدِيْ مِنْ أعطَرِ الوُرودِ [ بَاقَةٌ ]
تَنثُرهَا طُيورُ الحُبِ بِمُنتدَى [ بني رشيد ]
مَسَائِيْ هَادِئٌ عَليلٌ . . بِقُربِكُمْ جَميلٌ
[ مَسَاءٌ ] بِعَبقِ الحُبِّ . . بِعُمقِ أرواحِ النَقاءِ يرتَميْ . .
لكُلِ مَنْ أحببتُهمْ ، فَـ عِشقُكُمْ يَجرِيْ بِحَقٍ فِيْ دَمِيْ . .
. . سَتكُونُ مَسَاءَاتُنَا جَميلةٌ بأذن الله . .
دُمــتم بخــــير .