للَه سبحآنهَ أرسل لنآ خيـر رسَل وخيرَ منَ في الارضَ وبشرنآ وعلمنآ وهدآنآ الى هديهَ ،
هَو نبينآ ورسولنآ محمَد عليهَ أفضل الصلآهَ والسلآمَ ،
ولدَ حبيبنَآ ونبينآ محمَد بنَ عبد الله
في فجر يوم الاثنين التاسع من شهر ربيع الأول عام الفيل ،
لقبَ الرسَول عليهَ آفضل الصلاة والسلآمَ ب القآب عديدهَ منَ أشهر ألقابه : الأحمد ، الأمين ، المصطفى ، السراج المنير ، البشير النذير .
أمّه : آمنة بنت وهب بن عبد مناف ، و قد ماتت و عمره ثمان سنوات. .
زوجاته : خديجة بنت خويلد ، سُودة بنت زمعة ، عائشة بنت أبي بكر ، حفصة بنت عمر ، زينب بنت خزيمة ، أم سلمة بنت أبو أمية المخزومي ، جويرية بنت الحارث ، أم حبيبة بنت أبي سفيان ، صفية بنت حي بن أخطب ، ميمونة بنت الحارث ، زينب بنت جحش ، خولة بنت حكيم .
صفآتهَ : توآضع ، الصدقَ ، الامآنه‘ ، الوفآء ،
العَدل ، الكرم ، المزاح مع اصحابه ، الزهد، الرفق ،]
، وأي رجَل ب هذهَ الارضَ يملكَ مصدآقيةة خلقَ الرسولَ من منآ رحيمَ منَ منآ كريمَ أمينَ وفيء عدل !؟ أوليسَ رسولنآ لهَ الحقَ كلَ الحبَ والتقديرَ !
[ أمتَي أمتَي ] وجميعنآ يفكرَ بنفسهَ وخآلقيَ لنَ نجَد ك قلبَ رسولنآ محمَد عليهَ افضلَ الصلآهَ والسلآمَ ،
ذهب النَبي صلى الله عليهَ وسلم ا لى شهداء أحد ووقف علي قبور الشهداء
وقال السلام عليكم يا شهداء أحد، أنتم السابقون وإنا إنشاء الله بكم لاحقون، وإني إنشاء الله بكم لاحق . وأثناء رجوعه من الزياره بكي رسول الله صلى الله عليه وسلم
قالوا: ما يبكيك يا رسول الله ؟
قال ( اشتقت إلي إخواني )
قالوا : أولسنا إخوانك يا رسول الله ؟
قال : ( لا أنتم أصحابي، أما إخواني فقوم يأتون من بعدي يؤمنون بي ولم يروني
، مآذآ عنآ مآذآ قدمنآ لكَ ي خير الرسلَ السنآ أخوةة له اليس يجمعنآ دينَ وقلبَ مسلمَ وآحد ،
آشتآقَ الينآ هَل آشتقنآ آليه‘ وهل سآرعنآ ب عملَ خيرَ لنقآبلهَ بهَ !
اوَ حبنآ لهَ هكذآ ، نقدمَ آي بشَر من الخلقَ نحبهَ ونقدسهَ وخير البشريهَ لآنعطيهَ حقه حق الحب~ الذي بقلوبنآ تجآهه لمآ لآنجعلَ لهَ مكآنآ ب القلبَ ب اعمآلنآ ب افكآرنآ ، !
، فيَ بحثيَ عن وفآةة رسولنآ دهشتَ انهَ أستأذن منهَ الملك جبريلَ ليأتي ملك الموتَ ويأخذ روحهَ
حتى نطق الى الرفيق الاعلى الى الرفيق الاعلى ، وتوفى ى !
قدوتنآ ونبينآ ورسولنآ ، أحببنآكَ ولمَ نرآكَ وكيف بنآ لوَ كنآ نرآكَ ، ليسَ حبَ وشوقآ لكَ بل أن الروحَ تفدآكَ ي خير الامهَ ،
توفي : يوم الاثنين 28 من شهر صفر سنة 11 بعد الهجرة
وهكذآ هَل للحديثَ بقيهَ ؟
لوَ ملئتَ صفحآتنآ ب كتآبةة شيء عن أشرف الخلقَ ل متلئت ومتلئت ومتلئت الىَ يومَ لآنهآيةة لهَ ، تركَ لنآ رسولنآ ذكَرآهَ الطيبهَ !
نحنَ مآذآ سنتركَ بنهآيتنآ ؟
|