حديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن قيس عيلان (القيسيين) وهم الآن عدة قبائل منهم بني رشيد الرشايده عبس وسليم و بني هلال و ثقيف و عموم هوازن وغيرهم الكثير.
قال صلى الله عليه وسلم:
رحم الله قيسا إنه كان على دين أبى إسماعيل بن إبراهيم يا قيس حي يمنا يا يمن حي قيسا إن قيسا فرسان الله في الأرض والذي نفسي بيده ليأتين على الناس زمان ليس لهذا الدين ناصر غير قيس إن لله فرسان من أهل السماء مسومين وفرسان من أهل الأرض معلمين ففرسان الله من أهل الأرض قيس إنما قيس بيضة تفلقت عنها أهل البيت إن قيسا ضراء الله فى الأرض0
(يعنى أسد الله)
(الطبراني ، وابن منده ، وابن عساكر عن غالب بن أبجر)أخرجه الطبرانى (18/265 ، رقم 663) ، قال الهيثمى (10/49) : رجاله ثقات . وابن عساكر (26/84(