عرض مشاركة مفردة
  رقم المشاركة : [ 1  ]
قديم 03-07-2013, 05:45 PM
الوليد أرويساني
موقوف
رقم العضوية : 11513
تاريخ التسجيل : 5 / 10 / 2010
عدد المشاركات : 122
قوة السمعة : 0

الوليد أرويساني بدأ يبرز
غير متواجد
 
الافتراضي غزو يأجوج وماجوج بلاد سطح الأأرض وأفسادهم قبل بناء الردم


لمعرفة الحقيقة أكثر عن بلاد جوف الأرض (( نريد أن نتوغل اكثر في الموروث الشعبي للقوقاز ))

الهكسوس الذين غزو مصر والعراق والاناضول هم نفسهم أمم ياجوج وماجوج بالفرعونيه (هكا سوس Heqa
khasewet
) وتعني البدو الغزاه


وينقسمون إلى قسمين : 1- بدو البحر «التروشا» (Turusha) توروشا تعني شعوب التيراس المنتمي لـ (تيراس بن جوج بن يافث) والذين كانوا يقطنون مدينة ترواس (طرواده)وهم شعوب الهتسوسا (( الهكسوس )) كما أن كلمه (( الهكسوس )) الفرعونية قريبة من نطق كلمه السكثيين بمعنا السكثوث الذين كانوا يقطنون هتوشا بغرب تركيا قريبا من حدود القوقاز .

في عام 1750 ق.م شن التروشا بقيادة أفاريس (أواريس) حملة إستعماريه على مصر وسواحل افريقيا و آسيا واستعمروها وهي تعد غارة من بعض غارات الافساد التي كانوا يشنونها في تلك الايام .

حررت مصر من الهكسوس بواسطة الملك أحمس الأول ملك مصر بمساعدة الوليد بن دومغ العملاقي من بنو عمومه كنعان و حررت المغرب والجزائر وتونس منهم بواسطة الملك أكثم بن شمر يرعش بن ياسر ينعم گرب كتامن بجيش من حمير اليمن وقتل الملك الجيراس ملك الجيرا (الجزائر) ودمر مستعمرة الهكسوسيه .

فجاء عن نزول العماليق مصر وحكمهم أياها ما يلي :


ففي (( تاريخ ابن خلدون )) ومن هؤلاء العمالقة عمالقة مصر وأن بعض ملوك القبط استنصر بملك العمالقة بالشام لعهده واسمه الوليد بن دومغ ويقال ثورن بن أراشا بن فادان بن عمرو بن عملاق فجاء معه ملك مصر واستعبد القبط قال الجرجاني ومن ثم ملك العماليق مصر ويقال أن منهم فرعون إبراهيم وهو سنان بن الأشل بن عبيد بن عولج بن عمليق وفرعون يوسف أيضا منهم وهو الريان بن الوليد بن فوران وفرعون موسى كذلك وهو الوليد بن مصعب بن أبي أهون بن الهلوان ويقال أنه قابوس بن مصعب بن معاوية بن نمير بن السلواس بن فاران وكان الذي ملك مصر بعد الريان بن الوليد طاشم بن معدان كلام الجرجاني وقال غيره: الريان فرعون يوسف وهو الذي تسميه القبط نقراوش وأن وزيره كان أطفير وهو العزيز وأنه آمن بيوسف وأن أرض الفيوم كانت مغايض للماء فدبرها يوسف بالوحي والحكمة
حتى صارت أعز الديار المصرية

قال الطبري: عمليق أبو العمالقة كلهم أمم تفرقت في البلاد فكان أهل المشرق وأهل
عمان والبحرين وأهل الحجاز منهم وكانت الفراعنة بمصر منهم وكانت الجبابرة بالشام
الذين يقال لهم الكنعانيون منهم وكان الذين بالبحرين وعمان والمدينة يسمون جاسم
وكان بالمدينة من جاسم هؤلاء بنو لف وبنو سعد بن هزال وبنو مطر وبنو الأرزق وكان
بنجد منهم بديل وراحل وغفار بالحجاز منهم إلى تيما بنو الأرقم ويسكنون مع ذلك نجدا
وكان ملكهم يسمى الأرقم قال: وكان بالطائف بنو عبد ضخم بن عاد الأول انتهى.





2 - بدو البر «السكثيين» (Scythians)
:

الساكا (بالإيرانيه : الساكا سانسكريت : शक الإغريقية : Σάκαι اللاتينية : سكاي الصينية : ساك) هم قبائل يافثية ينتمون إلى قبائل يأجوج ومأجوج التي تنحدر من أصول قوقازية وجوف أرضية.

وتشير النصوص الإغريقية واللاتينية أن مصطلح السكيثيين كان يُشير إلى قبائل قوقازية الأصل منتشرة بشكل كبير في منطقة سكيثيا، وهذا قبل بناء الردم والتي تتضمن (أرمينيا وجورجيا من القوقاز والبلاد السفلية ) .

في عام 2193 ق.م شن السكثيين بقيادة النمرود أنوبانيني حملة إستعماريه على الأحواز(( عيلام )) وآكد في تركيا وبرية سيناء وفاران وحررت آشور وبابل من الكوثيين على يد الأمير نامور بن فلداش الأكدي ثم بعد ذالك في عصر نبوذختنصر هجموا على مصر ودمروا القاهره وعين شمس بقيادة نبوخذ لاسر (نبوخذ نصر) عام 597 ق.م بعد أن أخضعهم وأوطس الخيل بلادهم وجعلهم من جيشه في غزوه لبلدان الاراضين هل تعلم ان سليمان وداؤد عليهما السلام كانوا ملوكاً عليهم عام 820 ق.م حتى 725 ق.م وشنو الغارات عليهم ونزحوهم من العراق الى ان دحروهم الى بلاد القوقاز ؟ اما في الماضي البعيد غزت قبائل الهكسوس فلسطين حوالي عام 1774 قبل الميلاد، ضمن حملةٍ لغزو مصر والشَّام، واستطاع الهكسوس إجلاء حكم الفراعنة وبقايا اليبوسيِّين مِن القدس وفلسطين، وأصبحوا حكَّامها، وفي ظلِّ حكم الهكسوس ظهر نبيَّا الله يعقوب وإسحاق "عليهما السَّلام"، وظهر بنو إسرائيل جنوبي النَّقب "صحراء فلسطين"، إلى أنْ ارتحلوا مع نبي الله يُوسف "عليه السَّلام" إلى مصر كما ورد في القرآن الكريم، في السُّورة التي حملت اسم "يُوسُف". وعاش نسل يعقوب "عليه السَّلام" قُرابة 150 عامًا في مصر تحت حكم الهكسوس، إلى أنْ ضعف الهكسوس الحث وهزموا على يد الفراعنة وطردوا من أرض مصر والشَّام، وأصبحت فلسطين مُجدَّدًا تحت الحكم الفرعوني، بدءًا من القرن السَّادس عشر قبل الميلاد. وفي عهد الملك المصري إخناتون تعرضت فلسطين، من جهة نهر الأردن، لغزوٍ من قبائل بدويَّةٍ وفدت مناطق شمال القوقازايضا .

فإخناتون الذي غزت هذه القبائل فلسطين في عهده، حكم بين سنة 1372 و1354 قبل الميلاد، ثُمَّ عادتْ فلسطين مرَّةً أخرى للنُّفوذ المصريِّ في عهد الملك سيتي الأول، الذي كان فرعونًا على مصر في الفترة ما بين العام 1317 إلى العام 1301 قبل الميلاد، وهو ما يعني أنَّ الحثيين والسكثيين المسمون بالتاريخ المصري باسم الهكسيين الهكسوس حكموا فلسطين لمدَّةٍ لا تتجاوز على أقصى تقديرٍ أربعين عامًا، بفرض أنَّهم استولوا على فلسطين في منتصف حكم أخاتون واستعادها منهم سيتي الأول في منتصف عهده بدوره.

ثم بُعِثَ نبي الله موسى "عليه السَّلام" إلى بني إسرائيل في مصر، في عهد رعمسيس وكانت الدولة الفرعونيَّة تضطهد بني اسرائيل بشكلٍ خاصٍ، لأنَّها كانت ترى فيهم عملاء للهكسوس الحثيين الذين احتلوا مصر لأكثر من 200 عامٍ، ولم تكن دعوة موسى "عليه السَّلام" مقصورة على دعوة بني إسرائيل والمصريِّين إلى الإيمان بالله عز وجل، فقد كان الإيمان موجودًا في بني إسرائيل في ذلك الوقت، وإنَّما كان هناك هدف آخر من دعوة موسى "عليه السلام"، وهو الخروج ببني إسرائيل من مصرَ إلى الأرض المقدسة في فلسطين .

وقد شن الملك رعميسيس الثاني على ملوك الحثيين الهكسوس في ذالك الوقت معارك طويله حتى أخضعهم عن ديار الشام بأتفاقيه حاتوسيل التي نقشت على جدران الكرنك بأن يستعبد بعض شعوبهم فينزلون مصر رعايا وعبيد تحت حكم رعمسيس الأله (( كماكان يدعي فرعون لنه الله )) وتكون لهم قادش ويكون له نصف الشام من فلسطين وغيرها وقد تحارب ملك مصر رعمسيس قبل ذالك مع الملك الحثي مواتللي الثاني ملك الحثيين بقادش التي تقع حاليا على الضفة الغربية لنهر العاصي جنوب بحير حمص وهذه المعركة مؤرخه بالعام الخامس من حكم ملك رمسيس وتعتبر هذه المعركة الفاصله هي أشهر المعارك التي قادها رعمسيس الثاني في صراعه مع الحثيين اهكسوس فأنتصر على مواتللي فحكم بعده ولده وقد كان ضعيفا ثم أخذ الملك منه عمه حاتوسيل حتى عقد الأتفاقيه لصالح رعميسيس كما ذكرناها وقد كان ذالك في زمن أستضعاف بنو اسرائيل في الأرض من قبل رعميسيس الثاني .


وهونفس ال زمن الخروج من خروج بني اسرائيل من مصر الى الأرض المقدسه بفلسطين إلا أنَّ بني إسرائيل رفضوا دخول الأرض المقدسة خشية من "القوم الجبَّارين"- بنو كنعان- وهم من بقايا بنو عمليق بن لاوذ الذين كانوا يسكنونها، فقد كانوا عمالقة جبابره أمثال شجر الأرز كانوا يسكنون كافة أقطار أرض فلسطين ومن مدنهم كانت بعلبك .

مساكنهم شاهده على وجود البشر العماليق




بعلبك - لاحضوا حجم الرجل بزاويه المبنا :








إلا أنَّ بني إسرائيل رفضوا دخول الأرض المقدسة خشية من "القوم الجبَّارين"- بنو كنعان- الذين كانوا يسكنونها، وعصَّوا نبيهم، ولذلك عاقبهم الله تعالى بالتِّيه في الأرض أربعين سنه ، وتحريم الأرض المقدسة عليهم، وكان مكان التِّيه على الأرجح في سيناء أو في شمال شبه جزيرة العرب، بالقرب من مناطق تبوك حاليًا ومات نبيُّ الله موسى "عليه السَّلام" ولم يدخل فلسطين، وفي العام 1186 قبل الميلاد قاد يوشع بن نون بني إسرائيل من سيناء أو من تبوك نحو الأرض المقدسة عبر المنطقة الشَّرقيَّة لنهر الأردن، لكنهم لم يدخلوا القدس، وإنما عبَروا نهر الأردن من عند أريحا، التي كانت قائمةٌ ولم يبنوها هم، واستقروا هناك سنوات طويلة.

وهنا كانت تسميه اليهود بالعبرانيِّين الأوائل الذين عبروا نهر الأردن مع يوشع بن نون بهم لنهر الأردن، فأطلقوا على هجرات بني إسرائيل مع يوشع بن نون مصطلح "العبرانيِّين" وبعد وفاة يوشع بن نون، اشتعلت الخلافات بين أسباط اليهود المُقيمين في أريحا، ممَّا أدى لهزيمتهم أمام قبائل العماليق العربيَّة، التي كان يقودها ملكٌ يُدعى جالوت، وكان يحكم فلسطين من القدس، حتى ظهر نبي الله داوود "عليه السَّلام"، الذي اختار طالوت ملكًا على بني إسرائيل، بوحيٍ من الله تعالى، ولكن غالبيَّة بني إسرائيل رفضت اتِّباعه.

وأتبعوه في أخر الأمر ووقعت معركة عظيمة بين بني إسرائيل والعماليق بالقرب من أريحا، وفيها قَتَلَ النَّبيُّ داوود "عليه السَّلام" الملك جالوت.
وحكم بنو إسرائيل فلسطين لأول مرَّةٍ في نحو العام 995 قبل الميلاد، وتوجه داوود "عليه السَّلام" إلى القدس، وأقام فيها مملكته التي كان مركزها في قرية سلوان الحالية، بالقرب من عين الماء الموجودة على الأطراف الخارجية لمدينة القدس القديمة حاليًا.

ولم يتجاوز حكم بني إسرائيل لفلسطين سبعين أو ثمانين عامًا، في عهد نبيَّيْ الله داوود وسليمان "عليهما السَّلام" الذي ملك الأرض كلها حتى بلاد أمم يأجوج ومأجوج ، وفيها جدد سليمان "عليه السَّلام" بناء المسجد الأقصى المبارك، الذي كان أول من بناه بحسب علماء المسلمين، هو النَّبي آدم "عليه السَّلام" أب البشرية ، بوحيٍ من الله تعالى، وهو ما يزعم اليهود أنَّه الهيكل الأوَّل لهم.

وبعد وفاة النَّبي سليمان "عليه السَّلام"، ضعفت الدَّولة الإسرائيليَّة في فلسطين، وتفكَّكت إلى مملكتَيْن متصارعتَيْن؛ مملكةٌ شماليَّةٌ سمِّيت بـ"إسرائيل"، وهي التي كانت تتكوَّن مِن عشرة مِن القبائل الإثنى عشر، وكانت عاصمتها في شكيم أو نابلس حاليًا، ومملكة جنوبية سمِّيَت "يهوذا"، وكانت عاصمتها في القدس، وضمَّت القبيلتَيْن المتبقيَّتَيْن.

وفي القرن السَّابع قبل الميلاد، تمكَّن الأشوريون من تدمير مملكة إسرائيل في الشمال، ثم سقطت المملكة الجنوبيَّة في أيدي البابليِّين في منتصف القرن الخامس قبل الميلاد تحت يد الملك بختنصر ولينتهي تمامًا أي وجودٍ يهوديٍّ أو إسرائيليٍّ أو عبرانيٍّ سياسيٍّ سياديٍّ في فلسطين بعد الغزو العراقي الأشوري من الملك بختصنر وسبيه للبنو أسرائيل .

وذهبت حقبه حكم الأشوريين وأتت حقبه حكم الأخمينيين الفرس بقياده ملكهم قورش فسلطه الله على الأرض حتى أمتدت دولته مصر والسودان والمغرب وما حولها الى بلاد السكثيين من القوقاز وما حولها الى اليونان ومشارف أوربا الى الهند والسند ومشارف الصين جنوبا فورث ملك بختنصر والأشوريين وجهله في الأخمينيين وأرجع سبي اسرائيل من العراق وردة الى فلسطين سنة 536 ق م، وأمر بإعادة بناء الهيكل وكان من الصالحين فتذكر التوراة أنه ملك مؤمن صالح موحد لله سبحانه وتعالى .


ثم أنتهت حقبة الأخمينيين الفرس وأتت حقبة حكم اليونان بقيادة الملك الأسكندروس اليوناني الموحد لله عز وجل كما جا بكتب اهل الكتاب من اليهود والنصارى بأنه على التوحيد رجل صالح حكم الأرض وأنهآ حكم أخمينيا بقتل دارا ملك الأخمينيين الأخير عام 335 قبل الميلاد فأنتهت حقبه ملك الأخمينيين بموته وبدأت حقبة ملك اليونان في توحيد الله عز وجل في أرضه على يد الأسكندروس الأكبر وتذكر التوراة انه هو ذو القرنين نفسه .

فقد ملك الاسكندروس ذو القرنين الارض كلها وأوطن خيله بلاد أمم ياجوج ومأجوج السكثيين وغزاها ناشرا لدين الله حتى وصل الى العين الحمئة فرأى مغرب الشمس فيها ومشرقها وهي شمس غير شمسنا وهذا مذكور في سيرة الاسكندر للمؤرخ كثالينيس رحمه الله فغزاهم وأجتاح ديارهم وأوطانهم وملك ملوكهم حتى اخضعهم واستوثق من ملكه اياهم ثم خرج من بلادهم الى بلاد القوقاز فوجد قوما لا يكادون يفقهون قولا ضعفاء مساكين شكوا له من ظلم امم ياجوج وماجوج وخروجهم كل عام لغزو الشعوب والامم والأفساد في الارض من سطح ارض القوقاز , وأمروا ان يجعل بينهم وبين الثغرة التي تؤدي الى بلادهم سدا محيطا بها تمنعهم من أن يدخلو ويفسدوا في هذه البلاد حتى اذا رجعت جيوشهم الينا يمنعنامن بأسهم السد , فاستبعد ما راوا ورأى ان تردم ثغرة الكهف وكانت بين جبلين عظيمين كانوا يخرجون منها فامر بها فرُدمت بالنحاس والحديد , من ناحية نواحي تخوم يأجوج ومأجوج الى ديارهم مما يلي أرمينيا من القوقاز دون الجبلين وامرهم بان يعينوه بقوه ليجعل بينهم وبين امم ياجوج وماجوج ردما ليردم الكهف العظيم , فاعانوه على ذالك حتى انتهى من بنائه وسواه بالجبلين , فحشاه بانحاس والحديد , وجعل فوقه بناء من الحجارة لكي لا يتأذا ما بناه , وسماه ببوابة قزوين و حتىيومنا الحاضر يسمى بهذا الأسم بوابات قزوين أو بوابة الأسكندروسواما الفرس فتسميه بلسانها الباب المغلق وهو بالفراسية " ديربند " أي البوابة المُقفلة , وبالعربية باب الأبواب , ويسميه أهل الكتاب من النصارى بحائط الأسكندروس وبهذا أنتهى حكم غارات الهكسوس على بلاد لشرق الأوسط القديم .






مدن الشرق الأوسط القديمه التي دمرها الهكسوس
2193-594 ق.م
:


- مدينة نو Nosa (نوس)بدلتا مصر (مستعمرةالديرس AlderS)- مدينة هتوريت أو هورات Hatwaret بدلتا مصر(مستعمرة أفاريس Avaris)مدينة أخمين في سوهاج (مستعمرة بانوبوليس PanopolIS)-مدينة أخموم في أوسيم (مستعمرة ليتوبوليس Letopolis) - مدينةآشمون في المنيا بمصر (مستعمرة جريس)- مدينة كسلوم (خان يونس) في ساحل سيناء (مستعمرة كسيونس) - مدينة سوان (سين)في تل الفرماء بمصر(مستعمرة بلوسيونس)- مدينة آيون Iunuعين شمس بمصر (مستعمرة هليوبوليس Heliopolis)- مدينة آون(مستعمرة كيروس - Kiro's) - مدينة بلينا(مستعمرة فتروس Pathros)- مدينة زوان (صان الحجر) في مصر (مستعمرة تانيس)- مدينة ميتا بمصر (مستعمرة ميت دمسيس) - مدينة إيثوم (تل المسخوطه بمصر (مستعمرة هيرونبوليس) - مدينة يوسف (بني سويف) مستعمرة رمسيس - مدينة فيثوم (السويس) بمصر (مستعمرة السويس) - مدينة بيتا Beta بمصر وبدلا عنها تم اقامة مستعمرة بقطارس - مدينة مينفر Mennefer (المنيا) بمصر (مستعمرة ممفيس) - مدينة يوتف خنت (أسيوط) بمصر (مستعمرة ليكوبوليس) - جزيرة إرواد في سوريا (مستعمرة أرادوس)- مدينةعرقه في لبنان (مستعمرة طرابلس) - مدينة صبراته ولبده في ليبيا (مستعمرةطرابلس) - مدينة قفصه في قرطاج (مستعمرة سوفاكس)- مدينةقرطاجه في قرطاج (مستعمرة تونس)- مدينة طاغ (طاغاست) في الجزائر(مستعمرةإهراس)- مدينة بهجة عاصمة الجزائر (مستعمرة الجيراس) - مدينة بجاية الجزائريه وكانت المستوطنهالرئيسيه للهكسوس- مدينة سرتا في الجزائر (مستعمرة قسنطينيس) مدينة جربه في قرطاج (مستعمرة قابس) - مدينة صنهاجه في المغرب (مستعمرة فاس) - مدينة نبطور في الاردن - مدينة تدمر في سوريا (مستعمرة بالميراس)- مدينة برطه في تركيا (مستعمرة إسبرتوس) - مدينة حيفا في فلسطين (مستعمرةترسيس) - مدينة دامو - كيشار (دمشق) بسوريا (مستعمرة ديمسكوس) - مدينة رامو - كيشار (الرقه) بسوريا (مستعمرة كالينيكوس) مدينة منبج بحلب (مستعمرة هيرابوليسHierapolis)مدينة عفرين بسوريا (مستعمرة جنديرس) - مدينة كركميش بحدود سوريا تركيا (مستعمرة جرابلس)مستعمرة ماداي في حلبجه وكركوك وأربيل ونينوى وكلخو ومن اشهر ملوكهم لوكال زاجيزي- مستعمرة كلداي في وسط العراق وجنوبه ودلتا النهرين ومن اشهر ملوكهم نبوبو لاسر ونبوكلد لاسر - مستعمرة خوزستان في الاحواز في بلاد(عيلام) - مستعمرة جرجيس قرب جزيرة جربه في قرطاج - مستعمرة اسكندروس في ساحل سوريا على الحدود التركيه- مستعمرة طرسوس في ساحل تركيا جوار مدينة مرسين - مستعمرة ليديا في الاناضول بعد تدمير فريجيا ومدينة طرواده الشهيره


غزوات السكثيين على امم الهند :


ان من اللغلات الهندية الرسميه التي فلتت أنتباهنا هي اللغة السنسكريتية القوقازية بالأصل وهي نفسها لغة الشعب السكيثيي قد انتشرت في بلاد الهند في ابان غزوهم لها واستعمارهم لتلك البلاد ونشر الوثنية فيها عام 2500 ق.م..



يُذكر على سبيل المثال بعض غاراتهم على الهند كانت حضارة هراپـّا قد وصلت أوجها نحو عام 2500 ق.م. في حين مازال سبب انهيارها في القرن الثامن عشر قبل الميلاد على يد جيوش السكثيين الأوائل. إن ظهورهم في شبه القارة الهندية كان جزءًا من هجرة كبيرة من من القوقاز والأناضول وقد تكون تلك الهجرة هي التي أدت إلى الحروب التي نتج عنها نهب مدن هرابا الهندية وإحراقها.

خرائب في هرابا التي كانت مركزًا من مراكز حضارة وادي السند. وقد بدأت تلك الحضارة في
الازدهار حوالي سنة 2500 ق.م. فيما يسمى الآن باكستان وغربي الهند.
.
كانت نهاية حضارة وادي السند تحت وطات سنابك خيول الأجتياح المأجوجي في القرن الثامن عشر قبل الميلاد ، حين دخلوا الهند من شمالها الغربي عبر ممر خيبر الشهير قادمين من آسيا الوسطى والقوقاز ويسمون بالأريون البدو ويعود أصل التسمية إلى الكلمة السنسكريتية Arya التي تعني النبلاء. كما أن كانت هتلر يقول ان الجنس الألماني يعود تاريخية الى قبائل أرية وأن اجداده كانواعمالقة وأن أصلهم من بلاد جوف الأرض السفلية وأنه يمكن لشعب الجرمن الأن أن يسترجع طول ابائه وأجداده بمصاهرته لسكان جوف الأرض من الأريين وكما نلاحض أن اللغة الألمانية (( الجرمنية )) فيها أصوات ولحون قريبه من اللغات الهندية , اما اذا بحثتنا عن تريخ غزوات هذه القبائل الجوف ارضية للهند فقد تمكنت القبائل الآرية القوقازية السكثية بعد معارك عنيفة وطويلة الأمد من إخضاع السكان المحليين وطردهم نحو الجنوب أو استعبادهم الداسا Dasa بعد تدمير حضارتهم شر تدمير ، وكان الآريون يكونون طبقة السادة ويختلفون عن السكان الأصليين بديانتهم وعاداتهم وجذورهم الاجتماعية ولون بشرتهم وطول اجسادهم ، وكذلك في نطاق اللغة حصل انقسام سياسي - مازال مستمراً حتى اليوم - بين اللغات الآرية في الشمال والدرافيدية في الجنوب


وهكذا انقسمت حضارة الهند إلى مسارين متوازيين يتميزان بسيطرة النفوذ الآري في الشمال وبقاء حضارة الهند التقليدية في الجنوب. كون أولئك الغزاة ثلاث طبقات سيدة تتمثل في الكهنة (براهما) والمحاربين (كاشاتريا) وعامة الشعب (ڤايسيا)، أما الشعب المحكوم من سكان البلاد الأصليين فكونوا الطبقة السفلى المستعبدة (شودرا). وهكذا وضع الآريون حجر الأساس لنظام الطوائف والطبقات المعروف في الهند، يدفعهم إلى ذلك الخوف من الذوبان في بوتقة السكان الأصليين، الذين كانوا يفوقونهم بكثير، الأمر الذي يفقدهم امتيازاتهم بوصفهم طبقة حاكمة سائدة.


يقسم تاريخ الهنود الآريين القوقازيين اعتماداً على ملاحم الڤيداإلى عصر ڤيدي باكر (1500-1000ق.م) عرفوا فيه العربة الحربية التي تجرها الخيول وضمنت لهم التفوق على السكان الأصليين الدرافيديين، وكانت حياتهم تعتمد على تربية قطعان الماشية ثم بدؤوا يمارسون الزراعة.

ومن هنا نستطيع ان نعرف كيف وصلت اللغة السنسكريتية القوقازية الى بلاد الهند عبر هذه القبائل اليأجوجية فأهم مصدر لمعرفة أحوالهم وملاحمهم الشعرية يمكن الأطلاع عليها ومعرفتها في كتب الڤيدا Veda التي دونت باللغة السنسكريتية، وأقدم أجزائها الأربعة المقدسة الريغڤيدا Rigveda (= معرفة الحكمة) وهي ترانيم دينية ظهرت في مطلع الألف الأول ونشأ منها عدد من الشروح والتعليقات أشهرها الأوپانيشاد Upanishad

غزوهم الثاني على الهند :
وفي عصر حكم حقبة دوله الكوشان في نهاية القرن الأول قبل الميلاد تم توحيد قبائل يويهتشي Yueh-Chi الهونية الخمس الواقعه شرق ايران بالقرب من القوقاز وظهرت قبيلة جديدة منهم تدعى كوشانا Kushana تمكنت من فرض سيطرتها منذ القرن الأول الميلادي في البنجاب وقندهار، وبلغت أقصى قوتها في عهد الملك كانيشكا Kanishka (نحو 78-96م) الذي امتدت سلطته من بنارس شرقاً حتى كابول غرباً، واتخذ عاصمته في بشاور ثم اصاب مملكته وقضا الفرس الساسانيون عليها. في ذلك العصر المضطرب تحركت قبائل الهون والسكثيين الياجوجية التي اجتاحت اقطار الارض منبعثتن من القوقاز حتى وصلت الى مشارف الصين وتوغلت في اراضيهم فسعت في بلاد الصين بالفساد حتى طردهم الصينيون من آسيا الوسطى، ودفعوا السكيثيين (أو الساكا
Saka) نحو الهند فتوغل هؤلاء من ناحية بلوخستان والسند في إقليم البنجاب فاستوطنوا الهند وقد تمكنوا من تأسيس امبراطورية ولكنها تفككت إلى عدة سلالات ساكية بقيت قائمة حتى القرن الرابع الميلادي وقد سماهم الجغرافي بطلميوس: الهنود السكيثيين وقد تم القضاء عليها من قبل السكان الاصليين .