السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله اخي الكريم
اولاً دعنا نتفق ان ( سياسة المنع او الفلتره) لم تعد ذات قيمة بحكم عصر العولمة وثورة الاتصالات
ودعنا أيضاً نتفق على أن الفكر لايواجه إلا بفكر مساوي له على الاقل
بمعنى آخر ماهي نقاط ضعفنا التي تستغل لتمرير هذه الافكار والمعتقدات سواء ( تغريب , تشيع , ...إلخ)
وبطبيعة الحال سياسة الحل الأمني و قمع الافكار والحريات تؤدي الى مساحة خصبة يستغلها كل صاحب مصلحة
ما اريد أن اوصله لك ان التحذير من الافكار ليس الحل الامثل
لابد من بناء مجتمع لديه المقدرة على التمييز بين الافكار السلمية والافكار المريضة وهذا البناء يبدأ من التعليم والتنشئة السليمة المبنية على قيم واخلاق هذا الدين الحنيف
اذا بنينا هذا المجتمع فكل فكر شاذ لن يجد طريقه الينا
عذرا على عدم ترتيب الافكار لكن هذه وجهة نظر بكل عفوية
في امان الله