.
..
الواطواط ... شعار تويتر الجديد_*
مدخل دقيق الى دقيقة /
# أين الخلل رغم تشابه الفلورز بينك وبين أحد متابعينك
الأ انك تغرّد من بنات أفكارك وتخرج برتويت ومفضلة
ويأتي هو بعدك ويغرّد نفس تغريدتك ويحظى بــ 7 رتويت
تغريد جليل الأدب /
د / محمد الهبدان يقول : أذا كانت المرأة مأمورة
بالستر التام أمام ربها في صلاتها وليس عندها أحد
فكيف تلبس الفاضح من اللباس أمام النسآآآء ؟!!
دريشة مكسورة /
التويتر غابة والتغريدات أشجار والمغردون طيور
والفلوز أوراق خضراء والرتويت نقطة ماآآآء
والهاشتاق : أغصان أبتدعها ـالتويتر لـ يغرد منها
جميع المغردين معا / ويشبه الى حد ما مواضيع المنتديات
ودونه يصبح كل طير في شجرة ويغرد وحيداً على ليلاهـ
كأن فكرته شعارها : [لست وحدك فنحن نسمعك]
والتويتر لم يستطع حتى الآن إيجاد حلول لـ سلبياته
كأنتحال الشخصية أو مواجهة الأستخدام السيء
أو الخلل أعلاه ولم يجد (الطويطر) حل سوى لمشكلة :
سرقة التغريدات وكشف صاحبها الأصلي
ورغم كل هذهـ السلبيات لازال التويتر من أهم مواقع التواصل الإجتماعي بسبب # الهاشتاق
فـ أذا ظل التويتر صامداً ولم يأتي مارد يكتسحه فـ تأكد أنه بسبب هذا # الهاشتاق
الذي يجمع جميع الطيور (المغردون) ليغردوا معاً على غصن واحد ...
وعليه : أحببت أن أوجه حديث لمن يهمه الأمر في شبكة عبس
في المنتدى ... مافيه مجال كبير أو مكان للكتابة مع الجميع مثل الهاشتاق في التويتر
ماعدا : قسم الالعاب تقدر تشارك فيها مع الجميع / وموضوعين في الأدبي /
ومواضيع يتيمة في قسم الصور / وموضوع واحد في القسم العام
والمطلوب : [رفع كل المواضيع التي يستطيع الأعضاء الكتابة فيها وتثبيتها]
ملاحظة : فيه موضوعين كانوا في ملتقى الإعضاء ومركين هذا القسم
فجأة تم نقل الموضوعين الى قسم الإلعاب والتسلية ... ؟؟؟
وأعتقد من زماآآآن ماعاد شفتهم في شريط المشاركات
[أهدى ثلاث باقات ورد + يافلان في خاطري كلمة]
ولا أدري على أي أساس نقلهم الى الألعاب ؟؟؟
صالة بدون درايش :
تقول أخصائية إجتماعية وتربوية :
هروب الاشخاص للتواصل الكترونياً
قد يكون بسبب الحرماآآآآآآآآن الإجتماعي
وعدم وجود روابط إجتماعية فيما بين الأشخاص
وعدم كفاية الشخص من التواصل إجتماعياً بالواقع
قد يجعله يلجأ للبحث عن عالم افتراضي كالنت والتويتر
كما يضيف البعض ان من إسباب الدخول الى النت
الأختناق والبطالة والشعور بالملل والفراغ
^
^
^
معقووولة ؟ كلنا نعاني من هذه الأشياء ؟؟
أعتقد ان هذا الكلام مستهلك وغير صحيح
والنت أصبح معنا في كل مكان في المنزل
في العمل في الشارع حتى عند الإشارة
مشكلتنا مع أهل العلم أنهم يعيشون في عصرنا
الذي لايعرفون عنه كثيراً ويتعاملون مع حالاتنا
بالتنظير فقط لاغير ولم ولن تتغيّر تحليلاتهم أبداً