على مرافئ الذكريات
أهرب من كل شي وافتح صندوق الحكايات
أجدني قد كتبت العديد والعديد من المعزوفات
منها مابقي على قيد الحياة ومنها مانُسي ومات
ترتسم ع شفاهي بقايا من ابتسامات
تداعب أنفاسي تلك الكلمات،،
وأهمس للحب هل مازلت قائد الرويات؟؟
هل تضيق الخناق وتقتتل مع العقل حتى الممات؟
وهل تشنق من ترحل عنهم بعد السبات؟؟
فاأغلقت كافة الصناديق والحكايات
وعدت الى فراشي والوسادات
وانهيت كل مافات ..