أيُّها المؤمنونَ: إنَّها دَعوَةٌ لِلوقوفِ مع إخوانِنا أيَّاً كانت إعاقَتُهم, وأنْ نُشعِرَهم بِأنَّنا معهم
فَقَضَاءُ حاجَةِ المُعاقِينَ مَقَدَّمٌ على مَنْ سِواهم,وهذهِ سلوكِيَّاتٌ يَجبُ أنْ تَكونَ واضِحَةً لنا,فهماً وقولاً وتَطبِيقاً,وإنِّي لأعجَبُ لأُناسٍ لا يكتَرِثونَ لِحقوقِ إخوانِهم في أسهلِ الأمورِ,في العُبُورِ أو حتى في مَدَاخِلِ المُرورِ!
|