إتصل به على الجوال
وقال /
تكفى إفزع لي ب 300 ريال بإسرع وقت !
رد عليه وقال /
ابشر نص ساعه وأكون عندك
راحت النص ساعه
وراحت الساعه
والصديق لم يصل
دق على جواله ووجده مغلـــــــــق
أفاااااا
يا رخص الصاحب اللي تكشفه ب 300 ريال
إنصدم صاحبنا في صاحبه
ومع الصدمه ثارت قريحته الشاعريه فأرسل له /
شغل جهازك وكلم مين ماتبغـــــى
ما عاد أبغى منك لا فزعه ولا نفعه
ويادوب ضغط إنتر إلا وصاحبه أمامه
ومعه ال 300 ريال
ويا دوب قدمها له
إلا الرساله الخائبه من الصاحب الخائب تصل
وعندما قرأها هز رأسه وقال /
الله يسامحك ماقفلت الجوال تهربا منك
أنا قفلته لانني رحت ابيعه لجل أفزع لك..
بعته وبالباقي إشتريت جهاز أرخص منه !
وأنت بعت شاريك
قال الفاروق رضي الله عنه /
إلتمس لإخيك 100 عذر
فإن لم تجد له عذرا
فأحسن الظن به