الخروج من( دائرة الذات والتركيز على المصلحة الشخصية) إلى (دائرة الغير والمصلحة العامة )
سمة العظماء وأصحاب الرؤية البعيدة لأنها ستعود على صاحبها ولو بصورة غير مباشرة في مآل الأمر !والمرء بقدر همته ومن هنا ينفتح على طاقة الكون المتجددة ، التي تمد صاحبها بالقوة ، والفكر والإلهام والثقة سنة كونية ..*
قانون العطاء ( أعط لتأخذ) وكما جاء في الأثر
( ومازداد أحد تواضعا إلا زاده الله رفعه)
( وأحب الناس إلى الله أنفعهم للناس)