السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أوى تقسوا القلوب إلى أن تصبح كالحجارة
ألم يكن اليتم شفيعاً لهما لدى هذا الخال العديم الإنسانيه
كيف لم يهتز قلبه رحمةً لبكاء الطفلين
وكيف تحملت يداه وضعهما في القبر وحثو التراب فوقفها
حسبهم الذي خلقهم فلم يكلهم إلى غيره طرفة عين
7
7
7
7
7
الأخ بشير الشويلعي
لا أعلم كيف أشكرك على هذه القصة التى
تزخر بالكثير من العجائب
عجائب قسوة ابن آدم وعجائب رحمة الرحمن ولطفه
جزاك الله خير الجزاء
ودمت بخير
،،،