هٌناك الكثَيَرينْ يَرَحَلونْ بقناعاتِهمْ مِنْ عالمُنا !! نُحنُ لآنجَبرهمْ
عَلَى البقاء !! كَونهُم يدَركَونْ منْ منظَورهِمْ ( السلَبي )
أنَهمْ لمْ تعُد لهُم أهمَيهْ فِي حياتِنا !! فِي قراراتِنا ؟؟
ونحنُ نشَعَر بَصمتْ أن رَحَيَلهُم نقَطه سوداء فِي
جبينْ واقِعنا !! ولِكنْ نلتِزمْ الصَمتْ
حَتى لآنشَعُرهمْ بحجمْ الفَراغْ
الذي خلَفَوهْ فِي رحَيلهُم
ويكَبتَونْ أنفَسُهمْ
علآوهْ على
موآجعُهمْ
الإلَيمهْ
ياللهْ
وفقهُمْ لمِا فِيه ( الصلآحْ والخَير فِي دَينهُمْ ودنياهُم )
وأجعلَنا جُزءاً مثُمر فِي حياُتهم حَتى بَعدْ رحَيلهُم
يتذَكروننا بِه
ويقَولونْ ياربْ [ وفِق ذلِكْ الإنسانْ لِكْ خَير]
مساءاً صاِمتْ يارفاقِي