لي عمر أعشّم هالحنين بـ إيآبك
.... واسأل سمآ تشرين / مآ مر ؟ وينه ؟
تركت لي [ غيمة جفآ ] عند بآبك
.... و غيمة وهم تستر ضلوعي الحزينه
تعبت أغني و أطرد أجمل سرآبك
.... لآ مآ تعبت أقول يآ : غيمتينه !
مو بس أنا اللي ذآبله في غيآبك
.... شوف اذبلت بعدك : عيون المدينه ..
’