" عليه الشحم ".. لكن تراني بعـد مليت
وكلمة ”على خشمي “ وش الفايده منها
صبرت وتحريتك ورحت ورجعت وجيت
وعـوّدت تلعنـي المشــاريـه وألعنـهــا
و الى الحين بضع شهور أشـوفك ولاحسّيت
أنطــح لـك الهقوه وفـ الظهر تطعنهــا
وفّيـت وكفيّــت بوقفتـي لك .. ولامنيـت
( ولانيـب ملحقهـا الحسـوفـه ولكنّهــا )
تبي الصدق توجـع كبـوة الظن لا ظنيـت
تمـنيـت فرقانا. قبـل شـوف بـاطنـهـا