من بعدك لازلت ذاك المرمي بين الدفتر والقلم , رغم انك بعيد ظل احساسي تجاهك عنيد والحين انا , قيد التشغل , ينقص العمر , ولا يزيد , وايظن , اعيش معك , بي ,
منذو ان رحلت بك ذاتك عمداا ام الاقدار , مجبراا , ظل يؤرقني شئ ,كيف اكون الاجدر برحلك رغم انك تسكنني ,. اااه , لو كانت النهايات .. تعرف المواجيب لا انصفتنا ,