[عبث..!!]

كنت بــ الامس لا أحمل معي فوق اكتافي سوى انت وبعض مني كنت اشاهدني ذاك المفعم بكل التفاءل وامضى قدما نحو الايام القادمه الي من وراء السنين ومن بين طيات هذا العمر المديد حتى أصبحت أشاهدني بكل وضوح ارتبني بفرح امام مراتي .بداية كل صباح يمر بي .! كنت امشي بكل ثقه
دون ان افكر ودون المبالات بما هو قادم الي وقعنا بفخ الظروف التي أجبرتني بـ أن أقبل ..
بكل مالا أحبه يــــــا [ ؟ ]أتمنى ان تعي .. مامعنى غيابك دون سبب .
وماذا تعني حقيقة أن تفقد أحد فجأه ! وبما أنك شئ لا بد منه .! الا أنك تجعلني أبتسم _^
عندما تمر بي كل مساء .لا أن الحنين لازأل بعدك يؤرقني كل حين والكلام الاتي مني اليهم ..
ليس................ بقدر ماأحمل لهم من نبض ... . قد ........تعلم في .... الوقت المناسب منك ..
................ بأنني : لو مررت بك ذات يوم ،
والقيت عليك السلام بصوتي المشلول الذي ......بت ..اكاد ان لا افهمه ..مع ..
حكاية أنتظارك [ وبعض مني ]! اممممم_^ " لاتغيرت نظرتك الي الحياة والي ولا ربما قد يسقط كبريائك وترمي بنفسك بين أحضاني وتنام.. ،
لكنك جبان تخشى المواجهه ،.
وبغض النظر عن أحلامي ألا أنني أخافك بعدما رأيت معك أن كل الطموحات التي عاشت ذات يوما وترعرت بيننا تندب حظ ما آلت اليه من نهايه حينها أيقنت أنك شئ لي لن يكون لذا ..هـ انا بعدك قد اصبحت ساذج اتفنن بي لـ اأهدي فكري الي الخيال وقلبي الي الغياب وحياتي الي الضياع وعيني الي السهر وجسدي الي ليالي الشتاء
حتى أمسكت بـ اأخر نبضاتي ونثرتها في غياهب الفراق وفي وجه السنين وعلقت صوتي
با أجراس الانين وفي وجه ألزمان العنيد وجدران مكاننا العتيق ومددت لساني الي الجنون ..
وسلمت نفسي وامري الي قدري المكتوب .ومن هنا كان .. السقوط !