مابيك تسأل وش طرالي وغنيت
لكن بدت فجئه فصول الروايه
ساعة سمعت الي حكابي ولديت
ثم شفت مافسر رموز الحكايه
ناقص وأنا الناقص سفهته وصديت
عن مثل هذا صدت الحر غايه
ماهو ضعافه يوم عنه تغاضيت
لا والله الآ مايصل مستوايه
أعز نفسي عن مجادل هلافيت
والخبل والجاهل وراعي الوشايه
واللي طعني يافهد يوم قفيت
ماشلت هم لطعنته في قفايه
شوفي سماء عنه عليت وتعليت
ماهوب كفو أني أناظر ورايه
لأني على درب المعالي تربيت
عارف مداه وواثقً في مدايه