.
.
{[ فيها مالا عينٌ رأت ، ولا أذنٌ سمعت ، ولا خطرَ على قلبِ بشر ]}
/
بعضُ الحروف تختزلُ جمالَ الأشياء و فخامتَها ، حيثُ تكمنُ روعتُها في عجزنَا عنْ وصفها مهما بلغت بنا البلاغة سوى ذلكَ الحرفِ النبويّ الطاهر الذي فاقَ بِـ ” وصفِ الجنّةِ ” حدودَ الجمالِ و مساحاتِ الخيال .. !
،
اللهم إنّي أسألكَ الجنّةَ - لي و لأحبتي - و ما قرّب إليها من قولٍ و عملْ ..
,’