ما عادنا نرضى على الضلم و الجـور
و حنـى الأمـل للـي تهـل العبايـر
تذرف دموع و تنتخي يا أهل الشـور
و تنخى هل التوحيد و أهل الشعايـر
كم طفل(ن) مشرد و كـم دم مهـدور
و كم الدمـار و كـم حجـم الكبايـر
بيوت ظمت تحـت جدرانهـا قبـور
اغلب يبـوت الشـام راحـت مقابـر
ننظر شلى الأطفال و الشعب مقهـور
و عـدو شعبـه بالجرايـم يكـابـر
صح لسااااااااااااااااااااااااانك