يلعنـك يالبعـد ألا مشينـك يافراقـه تثّر على القلب مخطـورٍ بالأعطابـي
ياحسين روحي لدار الزيـن منساقـه سوقت سوانن تتـل الغـرب جِذابـي
دايم علـى يمـت الغربـي وغساقـه عيني نظرهـا يسابقهـا للأصحابـي
وليا أسفر الصبح وزار القلب بإشراقه حسّيت بأنفاس خلّـي وأنفتـح بابـي
ون ذعذعت نسمةٍ من غرب برقاقـه عرّضتها ناحري وأنشق هوا أحبابـي
ريحة هلي كالزهـر شكلـه وروناقـه وأزكي منه لو تقول النـاس كذابـي