صابـر وأهـادي خافقـي بالتعابيـر
وأدلـه النفـس الحزينـه بالأشعـار
ثم أقبلـت معهـا زهـور النواويـر
بيمناً حماها الله صواديـف الاقـدار
وقالت تراها مـن زعيـم الغناديـر
بأسم الهوى عربون من نور الأنوار
وبنـات ذهنـي باللـوازم مناعيـر
للخاطر اللي بالحجى يهـدي أزهـار
وأثمارهن بالعـرف دايـم مزاهيـر
ودايم على طرّاف قلبـي بالاشـوار