وتأتِي مِنْ هُنا تلكْ الملَكة !! فـ كم يخوفِني غمَوَضها !! ويجَعلنِي بحَيرة
منْ الأمَر !! وربُما جعَلنِي أتعامَل مع الواقَع بحَذر !! لو كانْ لدَي الكثَير
لـ أبوحْ به !! ولِكن يالله ماأقَربكْ !! دائَما تتَدعِي السِجنْ وهِي منْ
سَجنتْ نفَسها !! والحُرية تسكُن حَولها !! ولِكنْ هيهَات 00 هَيهاتْ
هدووء يُعم المكانْ