وأنا كيف مابكي طفلةً غضة الصبـا
حوريـةً سبـحـان رب مسويـهـا
مشت بالمدا والدين والحـق والبهـا
فلو طالت الايام مـا نـي بناسيهـا
فيهـا طبـوعً كامـلات حسيـنـه
حنونً على الجيران ووصال عانيها
عفيفة نظيفة جيب ما داست الخطـا
ولا هوجست بالمذهب اللي يرديهـا
حشا مابها من خافـي العيـب ذارف
سوى حشمة الوالد فهاذا فهو فيهـا
أخي محمد بارك الله فيك على نقلك القصيدة و القصة المؤثرة جداً رحمة الله عليها ...
كيف لا يبكي على مثل هذه البنت صاحبة الدين والعفه والحشمة .( رحمكِ الله )