ماذا أحصل عليه منك فأنت صديقي إن ديدن مجتمعات هذه الأيام ماذا تقدم لي لأحتفظ بك
صديقا يعني بمعنى أوضح أصبحت العلاقات بشكل عام وبشكل خاص على مستوى الأسره
مرتبطه إرتباطا جذريا بالمصالح حتى على مستوى الإخوه والأخوات في معظم الأسر
فهناك مقوله للأسف ماذا سأحصل عليه من شخص لم يقدم لي شيئا نسيوا التواصل
الإنساني والأسري والعلاقات الإجتماعيه الحميميه والخاليه من المصالح فإن المصالح
علاقاتها مؤقته تنتهي بإنتهاء المصلحه أما لعلاقات الراسخه فهي التواصل في الله
جل وعلا بعيدا عن النفاق والرياء والعلاقات المشبوهه التي أكثرها ضررا وليس من
وراءها إلا المصائب كفانا الله شر المصائب أيعقل هذا التحول تحياتي لكم