كآبة الصدف التي تلتقينا عبر الأجساد البشرية
المعنية بهويتها لاذنب لها ما تغلغل هو المعني بإيلامنا
يراه من ابتلانا وابتلاه يااااه !
مالِ يومي وأناسه يزيدوا روحي سفكًا بتعنّتهم
وأرى باقي المخلوقات المعاصرة
لجميع الحقب تبتسم احتراما
للجسد طاقة محدودة وإن كانت الروح تزيده أضعافًا ..
أبات الحب داءًا !
أخي وصديقي .. الحسن عبدالله
الإبهار لايأتي إلا منك أخي ومن روائعك..
والتغريد لايجيده إلا أنت بقوة حرفك ورقي حسك..
أشكرك أخي على هذا الجمال الذي سطره قلمك ..
فتقبل مني كل احترام وفائق التقدير لشخصك الغالي ..
الكناري