عندَ أعلانْ رحيلكَ
أحبسَ في سجنْ وستظلُ الغصة التي
لم يكتبْ مثلها لـ بقلم أو بدوائر الفكر
ولا بدمع منَ أحداقَ العينُ ، ولا برصاصة من النسيانُ،
ولا بسكرة تغيبنا عنْ الواقع ، بل رحيلكِ سيظلُ هو المرضْ
الذي أعزلُ عن العالم بسببة والخوفَ منْ ... { تفشية } ..