كل شيء و كل أمرًا يحصل للمخلوق
إنما هو قضاء و قدر و لن يحصل للمرء أي
كبيرة أو صغيرة إلا و قد كُتِب عند الله تعالى
قبل أن يولد المرء ،
أذكر أنني قرأت محاضرة للشيخ العريفي عن القدر
أنه جاء في سنة الرسول الكريم لا يحضرني
الآن الدليل و لكن فيماا معناهـ :
لا يرد القدر إلا الدعاء ،
فَ بالدعاء الصادق المُلِّح كل مايتمناهـ المرء يستجيبه الله الكريم ،
إذًا بيد المرء إن تمنى الهناء فإنه بالدعاء يرد السوء ،
القدر هو كل مايصيبنا من خير أو شر
و الحظ يحصل هو لطف الله بعبادة لكنه محكوم بالقضاء و القدر
و لن يحصل إلا ما قدرة الله على عبده ،
الأمل بالله خير معين لـِ حسن الحظ
الدعاء و التفاؤل أمرًا جميل لجلب الحظ ،
و من يستاء لسوء حظه و يذمه كثيرًا
ليس ذلك المُريح لحياته ، ربما يحصل ماكان يردده كثيرًا
بندر الذيابي :
كنت هُنا خير معين لزرع التفاؤل بالحظ في نفسِ المُستاء ،
سلمت و دمت بارك الله بقلمك
آخر تعديل بواسطة إخلاص ، 11-01-2012 الساعة 11:29 PM.
|