فارقتني منَ كانتَ البلسم لـ روح .. ( الأنـا )
التي أن مر الصباح أشتهى تفاصيلُ وجهها ، وغنتَ لها عصافير الشوقَ
أغاني حاتمية وكاظمية على أنغامً عراقية ، وانا أناظر تورد الورد بوجنتيها
فـ الصباح يعشقُ جبينكِ ـالأندلسي ،
وتفتحي نافذة الحياه لـ يشتمكِ الصباح ولـ تقشعر رعشاتَ الصباح بكِ
وانا أكونكِ عاصمةً لي فــ أسدلوا ستائر النور حينما أتى وهجُ جمالكِ
الطاغي يراقصُ الصحى /