برنامج نحن والآخر ..
في يوم السبت الماضي مساءً ..
حيث الصوت الذي أجبرني بالإلتفات ..
هو صوت لأحدى الأخوات ..
صوت أنثى تنادي وكأنّ لاحياة لمن تنادي ..
وددت ملاحظتي التفاتًا من قبل المتلقى ..
كي ألتمس العذر مني ونفسي ..
لمشاعر لم تلتفت وللأسف ..
صوت وتمتمة يقابله عدم التفات ..ياااه ..
صوت قبل الكربون شهيقًا كيف يهدي من حوله أكسجينًا نقيًا ..
ويقابَل بالعكس ..
لايأس بما أنّ الروح مازالت تتغلغل الجسد ..