في خآطري لكِ
‘ ق ص ي د هـ ‘
أرميها على فراشْ البـــوح
وأعتصر بها فواكــة الــاحلـــام
وكاسً من نبيذُ الشوق أمتزج بـ اللهفة
وبعضْ الحلوى الشهية
وأنتِ أحملُ لكِ بسلالَ الحبُ مايميتْ الحقد بداخلَ
| مدينـة |
وعلى ضفافُ الرغبة زمهرير الشهوهـ يسحقني ماردهـ دونْ الرأفة