فيْ حَيَاتِنَآً تَتَكَرَّرُ حَالِاتِّ الْحُبِّ . . نُحِبَّ أَكْثَرَ مِنْ شَخْصٍ . . نَحْلُمُ بِ أَكْثَرَ مِنْ شَخْصٍ . .
لَكِــنَ . . وَبِالرَّغْمِ مِنْ صَدَقَنَآ فِيْ كُلِّ الحَآلاتِ !! يَبْقَىْ هُنَآآكَ شَخْصٍ وَآْحِدْ فَقَطْ . . يَخْتَبِئَ فِيْ الْأَعْمَآَآَقْ . . تَتَمَسَّكُ بِـہِ الْذِآَكِرَهْ بِشِدَّهْـ . .
هُوَ نُقْطَـہَ الْضَّعْفُ فِيْ حُيِآتُنا . . يَسْرِيْ سِريَآنَ الْدَّمِ فً الْجَسَدِ . .
وَلَا يَنْآل الْزَّمَنِ مِنَعَرْشِـہِ فِيْ الْقَلْبِ . . شَخْصٌ لَا يَمُوْتُ فِ الْذِآَكِرَهْ وَتَبَوَّءَكُلِّ مُحَاوَلَآتْ نِسْيَانَـہُ بِالْفَشَلِ . .
(هُوَ ذَلِكَ الِإِحْسَآآسَ الصآآدّقَ)
وَذَلِكَ الْحُلْمِ الْجَمِيْلَ حَكَآيَـ ہْالْعُمْرَ الَّتِيْ عِشْنَا تَفاصِيْلِهَآً بِكُلِّ جَوَارِحِنَآً