♠♥♠ ♠♥♠
بِـ الأمس راودني هاجِسُ الغباء مَرّةً أُخرى... !!
و أنا هذهِ المَرّة لا بُدّ جادّ !
بِـ الأمسِ كُنتُ حقيقيّاً، حتّى كِدتُ أنفَجِر !!
و كادَت روحي تَنفَطِر...
بِـ الأمسِ استَرَقتُ النَظر.. و راعني ما رأيتْ !!
كانَ فيه ما فيه، من سوء الحالْ...
,,
كانَ الأمسُ ناضجاً جِدّاً، حتّى سَقَطَ على أرضهِ تالِفَ المَظهَر,,
و سَقَطت مَعهُ أحلامي الموبوءَة !
...
قَد تَكونُ حقيقَةُ الأشياء واهِيَةُ الفَرَح !
أليْسَ كَـ ذلِك ..!؟
,,
رُبّما،
و لكنّني الآن على أيّ حالْ, أراها كَـ ذلك..!
♠♥♠ ♠♥♠