أنا رجلاً شرقيَ
لا أعرفُ غيركَ من نساء الشرق ،
أعطيتكِ عهداً جعلني أجثوا على ركبَي موثقاَ صدقً لايتحطم أركانه ،
أضيع عندما يرهقني ضجيج غيابكِ / ومخلبُ الألم قد تخضبْ بدماء الحنينْ
فقد بثُ أعصار ـالألم بـ أوردتي :
هكذا أنا حينما أنتظركِ
فبربكِ يـ مولاتـي أنني ذقتُ العناء في بعضْ ـالأمور
وجسدي قد تشبعْ من رسم مخلب الوجع به / مولاتـي
أحضني هذا العبد المنثور على أضلع الولاء لكٍ واعتقي جسداً قد أهلك
منْ قيود الألم قبل أنَ تصدا الروح /
جدديني مولاتـي
وأنفثي على جسدي تعويذة لـ / أشفى من كل الجروح
وأغسلي جرحي بعطرك اللافندري حتى لحظة تجمعني بكَ بـ / ميناء النبضْ
على طقوسَ العذريه بكِ سـ أمتطي مهرة الشوقَ / وأحتلُ مدائنْ قلبكِ
,،‘‘،,