لازلتُ أتذكر كيفَّ الهمساتَ
ترسخُ في مؤخرة عقولنا ولا تضيع حتى لو وضعناها
على وسادة الأمالَ : ف أغرقُ في حلم بناء عواصم الثلج
الملتحفْ قلوب العشاقُ وروائح الأنتظاء " طاغيه " وبلورات الثلج
تتهادى بسقوطها وكـ أنها أماني الروح تريدُ السقوطَ على
الأنثى التي رسمتْ من الأماني بوابه لـ أختراق .. [ قلبها ] ..