كيفَ يختلطُ الصبآحَ
في سياطُ الشمسَ حينما تلتفُ على معصمكَ
وتزدادً هيجاناَ لـ تصبح كـ الأسوراة على يدكَ
ومنكِ أنتِ :
تساقطتْ بلوراتَ الربيع النديه لـ تفرشْ الارضْ
بفستانْ تلونَ من عمقكَ حتى آخر أبناء الربيع أختفى
بكَ لايريد الخروج لـ يحتل بقلبكَ طهراً مدياً
أنتِ متمرده جداً :
حينماً صعدتي الى عسجدية الغيم وانتِ أبنة عم النجوم
وأتتكِ عشائر المجراتُ تدور منَ حولكَ كـ أنكْ [ ـالأرضُ ] بجغرافيتها
وقريباً ستدرسينْ في مناهج الغنجُ والدلالَ وتلك السنبله تداهم جسدكَ
لتلتحفكِ بحريرة الجمالَّ ..