وكنـي أسمـع بيـن الاضـلاع النحيلـه كـل يــوم طفـل حـزنٍ يبكـي ونفـسـه مــن الغبـنـه روت
ذيــب يـاذيـب الحنـايـا لاتعـلـيـت الـرجــوم جـر صـوت الحـزن مـن قلـبٍ جروحـه مـاقـوت
ثـم بعدهـا لاسـريـت باليلـتـك عــد الـحـزوم وصًـل الونـات للـي عــوج الاضــلاع احـتـوت
للهنـوف اللـي بالتنـي لـيـن عـديـت النـجـوم ومثًلـت دور الهـواء والعشـق وأقـفـت مهـتـوت