|  | 
            
                 أنُآنيوُن حتىْ بِ رحيلَهمْ !   ق/ش 
           
        
        
        			
			 
 
 
 
 
 
 
 
 
  
 أكآبر بَ هالوحده
 و أنا و الله . . بَ كل حزه فراقككْ أغص : (
 
 
 
 
 
 اشششَ. . . مَا قال لك هالبُعد بَ إنه أتعبني وَ ربكْ . . مَا عاد قلبي يحتمل وحدته !
 
 
 
 
 
 
 كملّ جميلك يّ أنآني وأنزع هالروح منيّ
 مابقى عاد نفسّ , فيني !
 ميته ميته , كل ابوني
 
 
 وأحسّ ..! بشي يتنهّد مابين ضلوعي ويبكي ,
 يرددّ : ليييييه ياكل الوجود إتقفّل أبوآ آبي !
 أمانه وش بعد باقي !
 سوالف خلّها تحكي .. ,
 عن إحساس الوحده اللي ظهر فِ " قصة عتابي ..!
 
 
  
 أدخل الشارع - وتخنقني
          فراغات الزحام !
          وأرجع « لحالي , و يَا
                          ويلي ؟!
          من : لحااالي ’ علّي !
 
 يحز بَ خاطري إنكْ
 . . . قويت تخليني لَ حالي !
 وَ مَ بقى ويآي إلآ [ جرح و غصة ألم ] ,
 
  
 ياطعونه خبريه . .
 أن قلبي مو حجر . . .
 وأن أنا بالذات سهله انكسر . . ! =(
 
 
 عندك خبر "!
 ماتت آمالي على بابك !
 من " جرح " وأكثر / أحشّم طعنتك .. وارجع .. !
 كنّ المدينه "
 تقول الحين وش جابك !!
 وكنّ الليالي ؛ تقول لحُب قلبي , ضِع !
 
  
 صار عآدي "
 مايهمك حضوري أو بعادي ,
 صار عادي "
 إني أختنق . . في صباحي وفي سهادي !
 صار عادي "
 إني باهته وكل من حولي رمادي
 
 صار عادي . . . !
 
 
 جرحك للحين ,
 ب :/ عروقي مَ نشف !
 طالبك ابتعد لآتزيد آتسآعه ,
راقــــــــــــــــت لي ..
     |