سألت عنه الشمس ، يا شمس وينه؟
واشوفها عني لجت تزبن النوّ
وسألت عنّه في شوارع مدينه
لكن طفت أنوارها واظلم الجو
و رحت اسأل الحارة هوى البال وينه
عقب الرحيل اللي شهدتيه ما جو؟
تكفين مثل الغير لا تنكرينه
يا ما لعبنا بالبراحة أنا و هو
وقفت أطالع بالأماكن حزينه
أسترجع الذكرى و أنا داخلي ضو