اسوأ ماقد تقوده لنا الازدواجية بالمفاهيم واختلاط التوجهات .. أن نظطر الى اعادة تحرير الوعي الطلاّبي الـ مترامي الاطراف
وتجديد : فتوح بعض الافكار .. التي تنمو بالجزء الاخير من رأس كل طالب و طالـبه .. وذالك : ليسَ بـ الهيّن قطعاً يا صديقي
فـ العقليّة الطلابيه الحواريه او الفعليّه .. لن تتـخلص من الشخصنه وحصر الفكرة العامه لتكون بهذا الشكل الشاذ والانحيازي
للشخـوص او المبادئ الدخيله على فطرتنا وقيمنا النبيله .. علاوةً على ذالك ../ فـ ان كل فكرٍ يواكب ايّ جيلٍ شابّ يُعتبر قفزه
للتغيير والخروج من دائرة الروتينيّه وان غابت عنه الدلائل ! بالنسبة لي : اختار ان اقـف كَـ رأي مُحايد .. فـ ليس بالضرورة
ان نفعل او ان نؤمن بكل التقاليد والاساطير التي تحوك نفسها في أفكار وحوارات الاجيال السابقه ايضاً من ضفةٍ اخرى يجب
ان لا ننساق لكل تيّار جديد في زمن المتغيرات والافكار الدخيله .
ـــ خليل الذيابي : اهلاً بـ هكذا فكر وهكذا نور .. اهلاً تتعاظم والله ..