هذه القصيده مدحت ... بها الشيخ أحمد بن حماد بن عريجه الرويضي وهي تعبر عن نفسها
بـسـم الألــه مـكـور الـشـمـس تـكـويـر
الـلـي بـأمـره تطـلـع الشـمـس وتغـيـب
الـواحــد الـفــرد الـصـمـد رازق الـطـيــر
الـواحــد الـلــي مـــن تـرجــاه مـيـخـيـب
بسمـه بـديـت وجـبـت حـلـو التعابـيـر
أبــــــازن الـمـعــنــى ورتـــبـــه تــرتــيــب
أبـمـدح الـلــي مايـحـسـب المخـاسـيـر
كــريــم ســبــلا بالـلـيـالـي الـشـلاهـيـب
زيـزومـهـا وقــــت الــرخــآ والمـعـاسـيـر
حــلال عـسـرات الامــور المصـاعـيـب
أحـمــد ولـــد حـمــاد مـلـفـآ المـنـاعـيـر
زبــون مــن كـثـرت عـلـيـه المطـالـيـب
عوق الخصيم اللي براسـه صعاطيـر
ياطآ على الموت الحمر منه ميهيب
طـيـبـه وفـعـلـه فـــاق كـــل المشـاهـيـر
فــي راس عيـطـاً ماتـجـيـه الـعـذاريـب
الطيـب واجـد بــس طيـبـه أهــو غـيـر
عـلـي الـهـرم متـصـدراً قـمــت الـطـيـب
عـسـاه يبـقـى دايــم الــدوم فــي خـيــر
الـبـيـض لـوشـابـت حـلايــاه مـتـجـيـب
هـــذا كـــلام الـصــدق مـافـيــه تــزويــر
مــــنــــزهً مــافـــيـــه شــــــــكً ولاريـــــــــب
وصلـوا علـى مـن نـور الـحـق تنـويـر
أعـــــداد مـــاخـــط الــقــلــم بـالـكـاتـيــب
محمد بن محيميد الرويضي