من
ماقيل
أن هناك عاشقاً أسباني
ييقال
له
ايبيل روبز
كان
مولعاً ومغرماً بحبيبته حتى الجنون
{ ماعلينا }
قدر الله .. وفارقته هذا الحبيبه
فقرر الانتحار
{ ذبحه العشق ياعزتيله >>> ربي لك الحمد .. ]
فألقى بنفسه
أمام القطار ولكن بمشيئته سبحانه .. لم يصبه أذى
وحين
سمعت حبيبته بهذا الخبر
توقف قلبها وماتت فجأة
{ تأمل مايخفيه القدر }
وبعد وفاتها حاول روبز
الانتحار
لمراتٍ عديده
ولكن لم يفلح أبداً
{ ياضعف قلبه وياجسره على الموت }
وفي أخر مرة
دخل فيها المستشفى
أقنعه أحد القساوسه
بأن يكف عن ذلك
فأقتنع
بهذا الرأي أخيراً
ولكن
من مساوىء الصدف
أنه
وأثناء خروجه
من المستشفى
صدمتهُ سيارةٍ مُسرعه
فمات ...؟
{ هل يحق لي بأن أتعجب }
..............
ما أردت الوصول أليه من ماذكرت
هل
أيقنتم بأن الانسان
مسير وليس بمخير
وأن الاسلام نعمه لاتقارن بباقي النعم
وتعددت الاسباب والموت واحد
{ أرفع يديك عالياً .. وأحمدالله أن هداك لدينه }
تعظيم سلام لمن قال
من لم يمُت بالسيفِ ماتَ بِغيِرِهِ