تَنَحَنِي الوَرَدْ إجَلالاً لَهَا
وَتقبُل مَسَامَاتِْها المُخمَليه
هِيِ مُحَجرْ النّبَضْ وََالهَمَسْ
وَالحَاضِرْ والمَاضيِ وَالأمَسْ
سند أنت تقول ينحني لها الورد وانا اقووول أفكارنا والسنتنا أنحنت لهذوبة قطرات قلمك الراقي
وأقول أنت مبدع أمس واليوم وغدا
كـَ القَمَرُ في ِعَينَيِ وَكـَ الشّمَسٌ فِيِ نَهَارِيِ
أقول أنت الكون وقلمك شعاع الشمس والضوء القمر اللذي لا أحد يستطيع أن يستغني عنهما
وَالنَجَومْ ضُيَوَفْ بَعَثَرَتِهَمْ خِصَالْ شَعَركِ
صوره مشبعه لا يفهما إلا شاعرها أو كاتبها أو مالمتذوقين ههههههه تصوير بليغ يا مبدع
وَينُادِكِ القُحَوَيَانْ وَالشَمَطِريِ لـ غيِِرَتِهَمْ مِنْ
شمينا من قطرات حروفك عندما فاحت بختري وخزامى ونفل
صاحب القلم السحري / سند الداموك
ليسا قلمك اللذي يعتلي بك لعرش الأبداع بلّ أنت من يدفع قلمك كي ّ يفتخر بأن كاتبه ركز علما ً له يرفرف فوق عرش الأبداااع
أتحفتنا في هذه المخمليه