عرض مشاركة مفردة
  رقم المشاركة : [ 1  ]
قديم 07-08-2011, 03:51 AM
سند الداموك
عضو مجلس الإداره
الصورة الشخصية لـ سند الداموك
رقم العضوية : 8005
تاريخ التسجيل : 8 / 7 / 2009
عدد المشاركات : 11,658
قوة السمعة : 27

سند الداموك بدأ يبرز
غير متواجد
 
الافتراضي [ صَبَاحَاتْ فَجَر 0000 وَتَرَانيَمْ لِقَاء ] ق00ح
فِيِ هَذَا المَسَاءْ وَبِتَوَقيَتْ مَعْ الصّخَبْ

وَإعَلاَنْ زَيَزَفَوَنْ الـمَسَاءَ

تَخَرَجُ مِنْ خَلَفْ أسَوَارْ قلِبي ِ

تِلِكَ السَنَدَرِيلاَ المُخَتَبِئة خَلَفَ

أسَوَاِريِ

لتَبَدَىِ قُصَهْ العَذابْ بِهَا

فــَ تَرسُمْ إبَتسَامَه وَهِي بِقرُبْ الأسَوَارْ

وَتصُبِح ْالارَضْ ربيعاً

حِينَمَا تُجَتَاحْ أنَفَاسُ

ضِحَكَاتِهَا النَسَيَمْ 00 ويَخَتَلِطْ الصَبأ 00 مَعْ بَراءةْ تِلكْ الأنَفَاسْ

وَحِينْ تَلمَسْ بِكفًوفَهَا النّرَجسَيَة الارضْ

تَنَحَنِي الوَرَدْ إجَلالاً لَهَا

وَتقبُل مَسَامَاتِْها المُخمَليه

هِيِ مُحَجرْ النّبَضْ وََالهَمَسْ

وَالحَاضِرْ والمَاضيِ وَالأمَسْ

كـَ القَمَرُ في ِعَينَيِ وَكـَ الشّمَسٌ فِيِ نَهَارِيِ

قَلبكِ المَلاذْ والوَطنْ لِي

وِأنِي ِأجَيَدْ ـالأنَتِمَاء الىِ عَالَمَكِ

فَوَحاَنْ مَشَاتِلْ قَلِبكِ السَوَيسَرِيهْ

تَفَوحْ عِطَرَاً مَدَفوَنْ بـ أعَمَاقكِ النّرَجَسَيهْ

دَعيَنِيِ أتوَجَهْ لَـ مُعَصَمِكِ وَارَبِطُ بِهَا وَرَدَهْ خُزَامَيَهْ

وَأسَتَنَشِقُ عُطوَراِتكِ السَويسَرِيهْ

وَانغَامْ جَسَدكِ الكَلاسِكيَه تَتَرَاقصْ

عَلىَ أوَتَارْ الحُبْ وَأنفَاسِيِ بَادَتْ

هَبَوبً شِمَاليِهْ تَلفَحَ انَفَاسِكِ الرَبَيَعِيَهْ

وَينُادِكِ القُحَوَيَانْ وَالشَمَطِريِ لـ غيِِرَتِهَمْ مِنْ

الورَدَة الخزَامِيهْ عَلَى مُعَصَمِكِْ ،

القَمَرْ يُضِيء صَخَبْ قَلَبَيَنْ

وَالنَجَومْ ضُيَوَفْ بَعَثَرَتِهَمْ خِصَالْ شَعَركِ

حِينَمَا سَقَطْ عَليَه ضَوَء القَمَرْ الوَدَاقْ

وَأقَدَىَ عَاكِسْ عَلىَ خِيَوَط ْالنَوَرْ ،

وَيَداكَ الرَقرَاقَه ْحيَنَمَا تَلَعَبْ فِيِ

أوَكسَجَيَنْ الحَيَاهْ نصَمَتْ لـ عِطوراتكِ

وَيسَقَطُ بَعَضْ مِنْ خَصَلاتْ شَعَركِ عَلىَ عيَنَاكَ

فـ أقَبَلْ بأَبعَادْ خُصَلاتِك ْالمُخَمَليَه

عَنْ سِحرَ ْعَيَناكْ لـ يُشِع ْ

ضَوَءْ الّنَوَرْ مِنْ عُمَقُ عيَنِيكِ

وَ وَرَداً تُوِهِجَّ بَيَنْ شَفَتيكِ

فـ أقُبِل لعُنَاقكِ هَامِسَاً بـ الأمُنيَاتْ

التَيَ رَسَمَتَهَا لَكِ قَبَلْ حُضَوَرَكِ مِنْ خَلفَ

َسَوَرِايَ


+


سَيَدتِي أحبَكَّ وـالأمنياتْ أجبرتْ

القَلَبْ عَلَى الرَحَيِلْ وحتى ـالأنتهاء عوده

لـ تَقبَيَلَّ جبينْ ـالأنتظار 00000

تِلَكْ وحِي قَلَمْ أجَبره الزَمنْ عَلى العَيَشْ بالخَيالْ والمجَهَولْ

حَتَى تَاهْ وسَطْ معَمعة الجِنَونْ وَظلْ يعَشقْ بِصَمتْ 0 خَوفا

مِنْ أنيابْ منْ أجبَرتهْ عَلى تِلكْ الحالْ أنْ تُكَشِرْ بِوجهْ حُبه

الذيِ وِلدْ لـ توْ

مَعْ الســـــــلامَهْ

000000سندْ 000000





توقيع سند الداموك