اقتباس من مشاركة بشيرالشويلعي
تريثتُ قليلا
اصارع فك الطلاسميِ
أيا 00 فجرالصفاء اشرق بنورك السماء
يرتابني الخوف الوليد كلما تذكرت الوعيد
اقسو بجرآة كلما
أتضح لي نور الحق والوفا
وجدتو ضالتي بعدما 00
هاجر ظبي الفلا0
عطيتها وعدا صادقا وجاوبتني بتسرعا وولا
تمنيت لو تريثت ريثما
يحين الاحتفال بحق الانتما
يجول الحنينُ بالحنايا كحب عوص النجايبُ للمنايا
عليها وسم الكفةِ
تنادي كل عبسي في كل موقفا ظبسي 0
|
للقرآن قارئ إن اجتهد يحتـــــاط ماأمكن كي لايصيب الأخطاء ..
وللسر وماهو أخفى أيضًا عليم إن أرادجاءك بمجمل الزاد ..
وإن لم يرد فهو الحكيم سبحانه ..
بما أنّ الفارس الذي يمتطي صهوة جواده ..
يرى بأنّ هامته تعلو الغيم ليقينه بأن خفاياه مقروءة لدى العليّ القارىء ..
فيسمو وهو حيًا ويزداد السمو حيث الوداع ..
لهذا تتنامل الأحاسيس تباهيًا بالفوز والفلاح ..
وش ذنبي لاصار النجم رقالي ..
والثريّا ودها ترقا ومستحيّة ..
هي شخابيط في ليلة فاتحة السواد تقريبًا ..
كي تصنفها بلا إجفال ..
أخي بشير
أبتسم كطفل يخجل الكثير ممّا ذكرت
كخجل أطفال لايعبّرون بشكرًا
إلاّعن طريق ابتسامة تنوّه بفرحتهم
أشكرك على حسن المرور