أًنآآ مَآَآبيْ حَيَـآآتِـيْ ذِلْ . .
ولآآ أبِـيْ عِيشِتيْ مَقْهُــوُرْ . .
ولآآ أبْي غِيرْ عِزَِةْ نَفْسِي بَــوَقْت اِلْجِـدْ تِنْفَعْنِــي ؟!
وَِيَكْفْي رِضَـآآ رَبيْ عَليْ مِنْ اَلْخَطَــآآ وَاْلْزَوُوُرْ . .
وَِيَكْفْي لٍيْ نَآآسٍ بـ رِِمْـشْ اْلْعِيينْ تِرْفَعْني