عرض مشاركة مفردة
  رقم المشاركة : [ 1  ]
قديم 20-11-2007, 03:50 PM
سامي الذيابي
عضو فعال
الصورة الشخصية لـ سامي الذيابي
رقم العضوية : 2301
تاريخ التسجيل : 29 / 9 / 2007
عدد المشاركات : 190
قوة السمعة : 18

سامي الذيابي بدأ يبرز
غير متواجد
 
الافتراضي من طرائف العباقرة
بسم الله الرحمن الرحيم
,
,
,
وقف على باب نحوي أحد الفقراء يسأله فضله . فقال النحوي : من بالباب ؟ ... فقال :
سائل ..
فقال النحوي : لينصرف .... فقال ا لسائل اللبيب مستدركا : اسمي أحمد ( وهو في النحو لا ينصرف ) فقال النحوي لغلامه : أعط سيبويه كسرة
000000000000000
كان أينشتين لا يستغني أبدا عن نظارته .. دخل مرة أحد المطاعم واكتشف هناك أنه نسي نظارته..
فلما أتاه النادل بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد ، طلب منه أينشتين أن يقرأها له فاعتذرالنادل قائلا : إنني آسف يا سيدي ؛ فأنا جاهل مثلك !لا أعرف القراءة .
0000000000000000
عندما سئلت الكاتبة الإنجليزية أغاثا كريستي : لماذا تزوجت واحداً من رجال الآثار ؟
قالت : لأني كلما كبرت ازددت قيمة عنده!
0000000000000000
حين عاد الرسام العالمي المشهور بيكاسو إلى بيته ومعه أحد الأصدقاء وجد الأثاث مبعثرا والأدراج محطمة ، وجميع الدلائل تشير إلى أن اللصوص سرقوا البيت في غيابه .
وعندما عرف بيكاسو نوع المسروقات ، ظهر عليه الضيق والغضب الشديد ..
سأله صديقه : هل سرقوا شيئا مهما ..
أجاب الفنان : لا .. لم يسرقوا غير أغطية الفراش ..
وعاد الصديق يسأل في دهشة : لمَ أنت غاضب إذاً؟! ..
أجاب بيكاسو وهو يحس بجرح في كبريائه : يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئا من لوحاتي..
000000000000000000
عرض كاتب شاب على الروائي الفرنسي المشهور إسكندر ديماس مؤلف روايته الفرسان
الثلاثة وغيرها أن يتعاونا معا في كتابة إحدى القصص التاريخية..
وفي الحال أجابه ديماس ساخراً متكبراً:
أنّى لحصان وحمار أن يتعاونا في جر عربة واحدة ؟!
رد عليه الشاب عليه فوراً:
هذه إهانة يا سيدي كيف تسمح لنفسك أن تجعلني حصاناً ؟
00000000000000000
كان الكاتب الأمريكي مارك توين يحب الراحة كثيراً، حتى إنه كان يكتب ويقرأ في سريره ، وقليلاً ما كان يخرج من غرفة نومه !
وذات يوم جاء أحد الصحفيين لمقابلته ، فأخبرته زوجته بذلك فقال لها :
دعيه يدخل ..... غير أن الزوجة اعترضت قائلة : هذا لا يليق ..... هل ستدعه يقف وأنت في فراشك ؟!
فأجابها مارك توين : صدقت والله ، هذا لا يليق اطلبي من الخادمة أن تعد له فراشا آخر!
00000000000000000
قدم على أبي علقمه النحوي ابن أخ له ، فقال له : ما فعل أبوك؟
قال : مات
قال : وما علته ؟
قال : ورمت قدميه
قال : قل : قدماه..
قال : فارتفع الورم إلى ركبتاه ..
قال: قل : ركبتيه ..
فقال : دعني يا عم ، فما موت أبي بأشد عليّ من نحوك هذا .
الموضوع الأصلي: من طرائف العباقرة | | الكاتب: سامي الذيابي | | المصدر: شبكة بني عبس




Facebook Twitter