غزى بركة الشويب وهو امير فخذ الشوايبه من ميمون من مطير بجمع من عبدالله....على بني رشيد ب نجد
واخذ من الغنائم الكثير من بني رشيد وما وصل خبر ل الشيخ ادليم بن براك خبر الى بعد ما اخذ الكسب
وهو ب طريق الرجعه ل دياره وصل لادليم علم بالحادثه ف ما كان منه الا ان ركب هو و الفارس حنيان بن شعيب المشعلي(راعي العلطا)
وفارس اخر جلادي(ما اعرف اسمه)
وصادفوهم و الغزاة ب بطن الوادي
فما كان من ادليم الا ان جى الغزاة بالعرض ونزل على اوسط الجيش واول ما قضب من الفريس بركة الشويب (عقيدهم)
واصرعه بالارض واضربه بالشلفا ف غرزت ب جسم بركه وكملت طريقها ل الارض من خلف
ومثل ما يقولون لا مات راس القوم طفت نارهم ف افتكوا ب اعمارهم بقية الجيش وبقى بركة طايح بمحله
فوقف دليم على راسه يبي يطلع الشلفا...ولما قرب منه طلع الشويب لا يزال حي
ف اخذوه بني رشيد وجلس بينهم الين عالجوه من جراحه وردووه ل ديرته... كعادات القبايل الطيبه وتدل السالفه على العادات التي فطر عليها بني رشيد من الكرم والجيرة الطيبة
ووهذا اللي قاله كذلك الشاعر الكبير معلث المقوعي في مدائحه ل الشيخ ادليم بن براك
حتى الشويب من فعوله سطابه.....ومطير حمران النواظر سردها